ايجابيات لم تخبرك بها و سائل الإعلام عن الطفل العنيد

ايجابيات لم تخبرك بها و سائل الإعلام عن الطفل العنيد تعرف عليها.

هناك صفات و ايجابيات وهبة من الله لم تخبرك بها و سائل الإعلام عن الطفل العنيد.

حيث أن لا يوجد بيت لأب أو أم يخلو من وجود الطفل المتمرد  العنيد و سط أبنائهم مما يجعلهم

يشعرون بالحيرة دائماْ لكيفية التعامل و السبل المثلى للتواصل معه و لتأديبه. كما أن هناك فهما

خاطئا  للطفل الذي دائما ما  يقول كلمة (لا)لا أريد، لست أنا من فعل، لن أقول، وهكذا من كلمات

الرفض المستمر لمن هم أكبر منه سنا أو لوالديه و لأخواته وهذا الأسلوب الذي يسلكه الطفل

شيء مستنفر ومحبط للآباء والآمهات و يجعلهم يفقدون الأمل وينفرون من طفلهم كما يعتبرونه

خارج عن الآداب العامة و يقودهم للحازم معه و يسلكون الشدة فى التعامل للسيطره عليه و لكن

الآباء  ذو الدراية  بالأساليب الحديثة غير التقليدية فقط هم من يفهمون أنهم رزقوا هبة من الله

إبن لديه صفات الشخصية القوية  الذكي المميز بين الأطفال.

الصحة النفسية للطفل العنيد

ايجابيات لم تخبرك بها و سائل الإعلام عن الطفل العنيد دائما ما  نخطئ ونسيء فهم وتقبل الطفل العنيد الغاضب الرافض

لكل أنواع الأوامر  والنصائح لكن هو في الحقيقة ليس بمتنمر أو رافض ولكنه طفلك الذي يتسم بقوة الشخصية وحسن

التصرف السابق لأقرانه  فائق الذكاء إنه

صفات الطفل العنيد وو سائل الإعلام عن الطفل العنيد

فيجب عليك  ادراك ذلك كما أن الطفل الذي يتميز بالشخصية القوية أى (شخصية القائد) و الذى يملك قدرة فائقة

من الذكاء وحسن التصرف السباق في تقيم المواقف والتصرفات و هناك صفات و ايجابيات ولكن لم تخبرنا

و سائل الإعلام عن الطفل العنيد  وإيجابياته تعتبر هذه الشخصية  وهبة من الله فهو دايما ما يكون ر افض

و متأهب لمن يوجهه أو ينصحه و لديه شعور بأنه على علم بكل شيء.

وذلك يجعله متطلعا لكل شئ من حوله لما هو فوق عمره  سابقا له وعندما يكون لديك ابن يتسم بتلك السمات فعليك

الانشراح وليس الحزن او الضجر فليس الأولاد المطيعون لأوامرنا و هاديئون لا نسمع أصواتهم المتعالية ولم يرفضوا

أي شيء يقدم لهم هم أسوياء دائما فعادتا يكون نسبه الذكاء لديهم منخفضة عن ولديهم و لديهم مشاكل نفسية

متعددة و على الرغم من هذا فهذه نعمة رزقه بها  الله ولكن تربية طفل يملك شخصية قوية هو شيء مستنزف

و مرهق في التربية للغاية ويحتاج للتروي والانتباة  للأساليب الفعالة الحديثة غير التقليدية. 

ايجابيات لم تخبرك بها و سائل الإعلام عن الطفل العنيد

ليس من السهل أطلاقا في هذه الأيام القيام بتربية  طفل ذو شخصية قوية فالظروف الحياتية تجعلنا أكثر عرضة للضغوط

والتعب من جميع النواحي ولا نجد السبل والطرق الفعالة للتنشئة الايجابية الحديثة لتتطوير مهارات أطفالنا ليس لندرة

الطرق أو الاساليب وعدم توفرها فهناك الكثير منها  ولكن لعدم وجود الوقت وصعوبات الظروف الحياتية والضغوطات

وهذا ما يؤثر بالسلب علينا و يجعلنا لا نطاق تحمل هذا الطفل  الهبة الذي يمتلك تلك الشخصية  القيادية القوية مما

يجعلنا نتلتهي في الحياة  وننسى أنها قطعة من قلوبنا كما أنها ميزة عظيمة  وهبها الله لنا

هل عرف الأن أن هناك صفات و ايجابيات التى لم تخبرك بها و سائل الإعلام عن الطفل العنيد.؟

التربية التقليدية

ونتيجة لعدم تفهمنا يأتي القيام  بمعرفة اليجابيات التي  لم تخبرك بها و سائل الإعلام عن الطفل العنيد

وتصحيح طريقتنا وأسلوبنا القديم التقليدي  مثل الصراخ والعنف على الطفل  أو حتى إذائه بالضرب أحيانا

وهذا ما كان يحدث  في التربية التقليدية  وهذه الطريقة لا تأتي بنتيجة إيجابية. بل أنها تؤدي عادة  إلي

نتيجة عكسية وسلبية تماما  وهنا عزيزي القارئ  هنا جاء دور التربية الإيجابية فتعلم أيها المربى المسؤول

التأديب الإيجابي للطفل العنيد

لأجل طفولة سعيدة وصحة نفسية وجسدية أفضل  للطفل العنيد هناك أساليب عديدة يمكنك إتباعها وتطبيقها

حتى تنمى تلك الشخصية المتميزة حتي تتمكنك من خلالها لمراعات الفرق بين العنيد و الشخصية القوية

ولا يختلط عليك الأمر .

• كيف تؤدّب طفلك بطريقة ذكية وصحيّة؟

⇐ لا تخبر  طفلك بكلمة (لا) أبدا

أكدت بعض الأبحاث والدراسات أنه لا يتقبل  الأوامر والإرشادات ولا ينصاع لها فهي طبيعة شخصيته  القيادية

وبالتالي فعندما  يسمع منك كلمة لآ فهو لا يأخذها إلا بمحمل التحدي والجد لذلك بإمكانك  استبدال كلمة لا

بأن تخبره أو تخيره بين شيئين أنت تريدهما

مثلا:  بدل أن تقول له لا تلعب قبل المذاكرة؛  يمكنك قول  هل تريد أن تلعب الكرة أم بلاي ستيشن بعد أن

ننتهي من  مذاكرتك  حاول دائما ان تجعل  البدائل أمام عينيه ولا تجعله يسمع كلمة لا.

⇐ لا تصرح في وجهه أو تقوم بمعاقبته

أكدت المتخصصة لشئؤون الطفل فيفيان كوبلنتر  أن الصراخ  في وجه الطفل و العنف لا جدوى منه  مع الطفل العنيد

وأن الصوت المنخفض الهادئ  هو السبيل للتواصل معه وهو  يدل على الثبات كما أنه مفتاح للحل فربما صراخك وضربك له

يخبره أنه فعل ما يريد أن يصل له فهؤلاء الأطفال يفضلون استخدامك لهذا الأسلوب لأنه لا يؤدى إلى تغير في  سلوكهم كما يجعلك هذا تشعر أنك المسيء والخاطئ.

⇐أسلوب التحديات قم بتطبيقه معه

لا تعط  للطفل العنيد أوامر مباشرة فاجعل الأمر بالنسبة له تحدى لإنجاز المهام

على سبيل المثال:

تنظيف الغرفة لا تفعل بأن  مهمتك نظف الغرفة و إلا سوف تعاقب وبإمكانك أت تجعلها تحدى إنجاز تلك المهمة بأن تقل له

يمكنك تنظيف الغرفة فهل ستكون قد هذا التحدي هذا الأسلوب يعمل على التحفيز لذلك  وزيادة الحماس للطفل العنيد

ويجعله ينجز المهمة من غير ضجر أو إعتراض.

⇐ أسلوب التهديد لا تستخدمه مع الطفل

لا تهدد عزيزي المربي بالعقاب و لا تلجأ إلى العقاب مباشرة  كما يجب أن  تحاذر من استخدام أسلوب الذم خصوصا

امام الأغراب أو  الأقارب و الأصدقاء

فتلك  الأساليب تدمر شخصية الطفل وتحبط منه  وتزيد من العناد لديه فهو ينظر إليك بأنك تعند معه و هو عكس

شخصيته القيادية  القوية التي تتمتع بالذكاء السباق.

⇐ أسلوب التذلل لا تستخدمه

بعض الأمهات تلجأ  إلى أسلوب التذلل وهذا لا يجدي مع شخصية هذا الطفل  مثل أن  تقوم باللح عليه بإنهاء الطعام

ولكن الأسلوب الصحيح الذي من الممكن أن تطبقه  هو أن تتركه دون لفت انتباهه و قتها سوف يفعل ماتريد

وينفذه دون الطلب منه  هل عرف الآن أن هناك صفات و ايجابيات وهبة من الله